طرائف وغرائب لـ‘خروف العيد‘ في العالم العربي
صفحة 1 من اصل 1
طرائف وغرائب لـ‘خروف العيد‘ في العالم العربي
طرائف وغرائب لـ‘خروف العيد‘ في العالم العربي
تعوّدت العائلات في دول المغرب العربي أن تشتري أضاحي العيدقبل أيام من حلوله وذلك لتجنب الصعود المفاجئ في أسعار الأضاحي في الأيامالأخيرة التي تسبق العيد،
الأمر الذي يخلق حالة من التوتر بسبب الوافد الجديد، وقد رصدت قناة "العربية" بعض تلك المشاكسات.
وذكرت "العربية" : "في تونس اشترى رجل خروفاً قبل أسبوع من العيد ووضعهعلى سطح منزله وظل يعتني به ويحاول إخماد شغبه الذي أصبح مصدر إزعاجللجيران، وقبل يومين من العيد صعد الرجل يتفقد الخروف، وفي غفلة منه فاجأهالخروف بنطحه مباغتة أفقدته توازنه ليقع من فوق سطح منزله الذي اختاره لهليقضي به فترة ما قبل عيد الأضحى ويلفظ آخر أنفاسه بعد إصابة خطيرة كسرتعلى إثرها جمجمته، ولسان حال الخروف يقول أراد ذبحي فقتلته.
وفي مدينة وجدة المغربية ارتفعت حدة الشجار حول نوع ووزن ولون خروف العيدلهذه السنة بين زوجين في الخمسين من العمر، وتطور الأمر ليتدخل نساء ورجالالحي ما أسهم في اتساع هوة الخلاف، ليرمي الزوج اليمين في ساعة غضب خروفيوينهي زواجاً عمره 25 عاماً أنجبا فيه سبعة أولاد من الذكور والإناث.
أما في موريتانيا، فقد عامل شاب موريتاني خروف العيد بقسوة وكان يوسعهضرباً ويجعل أولاد الجيران يمتطون الخروف ويعبثون معه، وكان يقيد الحيوانالمسكين من أطرافه الأمامية وقرنيه، وقبل العيد حرر الشاب قوائم الخروففما كان منه إلا أن حاول الهروب فقفز من فوق سطح المنزل ليتعلق من قرنيهويموت خنقاً، في حادثة تعكس مقدار الجهد النفسي الذي تحمله الخروف منصاحبه".
"رجل في بلجيكا يتقدم بشكوى ضد عائلة بذبح الخروف ، متهماً إياهم بـ (الإرهاب) ضد الحيوان"
وتابعت "العربية" : "وفي مشرق العالم العربي الوضع مختلف باختلافالمشاكسات، حيث قامت أرملة عراقية بادخار ثمن خروف العيد بصعوبة نظراًلضيق ذات اليد، وأخذت تعتني به بشكل مبالغ ولأن الدلال الزائد يفسد المزاجتناول الخروف المدلل كمية من النفط، معتقداً أنه ماء ما أسهم في احتضاره،وهو ما جعل المرأة تعلن النفير العام، فجلست العائلة حتى صلاة العيد وهيتعتني بالخروف وتقوم بقياس درجة حرارته خوفاً من نفوقه قبل موعد الذبح،الأمر الذي حرك روح الدعابة في داخل ابنها البكر قائلاً: لقد اعتنيتيبالخروف بشكل يفوق عنايتك بي عندما كنت مريضاً.
وفي الأردن هرب خروف العيد ليعيث بمزرعة جاره فساداً وتدميراً، وهو ما دفعبكلب الحراسة الى إعلان الحرب عليه ليتسبب بقتله، فتبرع الجار الطيب بخروفآخر لجيرانه عملاً بحسن الجوار.
وفي السودان قام الابن المراهق بوضع ثغاء الخروف "كرنّة موبايل"، ما أثار حفيظة خروف العيد ليباغت الفتى بنطحة تسببت في كسر يده.
أما المحطة الأخيرة مع مشاكسات خروف العيد فقد كانت في بلجيكا حيث تقدمرجل غير مسلم بشكوى ضد عائلة مسلمة قامت بذبح الخروف في باحة منزلهم،متهماً إياهم بـ (الإرهاب) ضد الحيوان" - حسب ما ذكرت "العربية".
المصدر : بانت
تعوّدت العائلات في دول المغرب العربي أن تشتري أضاحي العيدقبل أيام من حلوله وذلك لتجنب الصعود المفاجئ في أسعار الأضاحي في الأيامالأخيرة التي تسبق العيد،
الأمر الذي يخلق حالة من التوتر بسبب الوافد الجديد، وقد رصدت قناة "العربية" بعض تلك المشاكسات.
وذكرت "العربية" : "في تونس اشترى رجل خروفاً قبل أسبوع من العيد ووضعهعلى سطح منزله وظل يعتني به ويحاول إخماد شغبه الذي أصبح مصدر إزعاجللجيران، وقبل يومين من العيد صعد الرجل يتفقد الخروف، وفي غفلة منه فاجأهالخروف بنطحه مباغتة أفقدته توازنه ليقع من فوق سطح منزله الذي اختاره لهليقضي به فترة ما قبل عيد الأضحى ويلفظ آخر أنفاسه بعد إصابة خطيرة كسرتعلى إثرها جمجمته، ولسان حال الخروف يقول أراد ذبحي فقتلته.
وفي مدينة وجدة المغربية ارتفعت حدة الشجار حول نوع ووزن ولون خروف العيدلهذه السنة بين زوجين في الخمسين من العمر، وتطور الأمر ليتدخل نساء ورجالالحي ما أسهم في اتساع هوة الخلاف، ليرمي الزوج اليمين في ساعة غضب خروفيوينهي زواجاً عمره 25 عاماً أنجبا فيه سبعة أولاد من الذكور والإناث.
أما في موريتانيا، فقد عامل شاب موريتاني خروف العيد بقسوة وكان يوسعهضرباً ويجعل أولاد الجيران يمتطون الخروف ويعبثون معه، وكان يقيد الحيوانالمسكين من أطرافه الأمامية وقرنيه، وقبل العيد حرر الشاب قوائم الخروففما كان منه إلا أن حاول الهروب فقفز من فوق سطح المنزل ليتعلق من قرنيهويموت خنقاً، في حادثة تعكس مقدار الجهد النفسي الذي تحمله الخروف منصاحبه".
"رجل في بلجيكا يتقدم بشكوى ضد عائلة بذبح الخروف ، متهماً إياهم بـ (الإرهاب) ضد الحيوان"
وتابعت "العربية" : "وفي مشرق العالم العربي الوضع مختلف باختلافالمشاكسات، حيث قامت أرملة عراقية بادخار ثمن خروف العيد بصعوبة نظراًلضيق ذات اليد، وأخذت تعتني به بشكل مبالغ ولأن الدلال الزائد يفسد المزاجتناول الخروف المدلل كمية من النفط، معتقداً أنه ماء ما أسهم في احتضاره،وهو ما جعل المرأة تعلن النفير العام، فجلست العائلة حتى صلاة العيد وهيتعتني بالخروف وتقوم بقياس درجة حرارته خوفاً من نفوقه قبل موعد الذبح،الأمر الذي حرك روح الدعابة في داخل ابنها البكر قائلاً: لقد اعتنيتيبالخروف بشكل يفوق عنايتك بي عندما كنت مريضاً.
وفي الأردن هرب خروف العيد ليعيث بمزرعة جاره فساداً وتدميراً، وهو ما دفعبكلب الحراسة الى إعلان الحرب عليه ليتسبب بقتله، فتبرع الجار الطيب بخروفآخر لجيرانه عملاً بحسن الجوار.
وفي السودان قام الابن المراهق بوضع ثغاء الخروف "كرنّة موبايل"، ما أثار حفيظة خروف العيد ليباغت الفتى بنطحة تسببت في كسر يده.
أما المحطة الأخيرة مع مشاكسات خروف العيد فقد كانت في بلجيكا حيث تقدمرجل غير مسلم بشكوى ضد عائلة مسلمة قامت بذبح الخروف في باحة منزلهم،متهماً إياهم بـ (الإرهاب) ضد الحيوان" - حسب ما ذكرت "العربية".
المصدر : بانت
Є7ŞăŞ- ^شـيـ خ ـة آلـ ح ـلـويـن^
- السٌّمعَة : 0
نقاط : 1523
عدد المساهمات : 1370
تاريخ التسجيل : 20/04/2010
مزاجـــــي :
مواضيع مماثلة
» كيف تعرف الشخص العربي من بين سكان العالم
» اجا العيد .... وبنقدر هوون انهني جميع الاعضاء بحلول العيد الفضيل...
» وصفات كعك العيد
» خاروووووف العيد
» - انسى العالم !!!!!!!!!
» اجا العيد .... وبنقدر هوون انهني جميع الاعضاء بحلول العيد الفضيل...
» وصفات كعك العيد
» خاروووووف العيد
» - انسى العالم !!!!!!!!!
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى